قصة واقعية جرت عام 1940 م في الجزائر في وهران، يتخللها وصف حي لطبيعة الجزائر وللشعب الجزائري وعاداته وتقاليده ونضاله في صراعه ضد الإستعمار وضد التخلف والجوع ضد الطاعون الذي يحصد مئات بل آلاف الضحايا كل يوم، وأخيراً تنحسر الموجه ويقل عدد الضحايا ويعلن المجلس البلدي أن الوباء قد زال وأن أبواب المدينة ستظل مقفلة والتدابير الصحية ستبقى على سبيل الإحتياط والحذر تحسباً من عودة المرض مرة أخرى.